*فكرة المشروع:
مواكبةً للتقدم التكنولوجي في مجال التعليم
وسعياً لجعل معلمات مدرسة أسماء بنت يزيد كوكبة في الإبداع الصفي
والتميز الإلكتروني وتنويع أساليب التعليم
وخلق جو من التشويق والمتعة والتنافس لدى الطالبات
جاءت فكرة قاعة التعليم الإلكتروني حيث سعت
إدارة المدرسة على
تحفيز المعلمات لتطبيق الدروس
إلكترونياً ، وتولد نتيجة لذلك ضغط كبير على مركز مصادر التعلم
مما جعل مشكلة حجز المصادر ووجود حصص فارغة
فيه العائق وراء تنفيذ وتطبيق الدروس الكترونياً .
أدى ذلك إلى التفكير ملياً في إيجاد مكان آخر
يحوي أجهزة إلكترونية يخفف الضغط على مركز مصادر التعلم.
فجاءت من هنا فكرة (قاعة التميز الالكتروني)
حيث تم تزويد قاعة متعددة الأغراض
بأجهزة إلكترونية وسبورة تفاعلية
وبروكسيما بدعم من شركة الغاز الطبيعي.
**الرؤية:
المدرسة مستقبل تقني تعليمي إلكتروني
***التوصيف:
مشروع (قاعة التميز الإلكتروني) اشتمل على
ثلاث مراحل وتعتبر المرحلة الثالثة من المشروع
هي مرحلة التميز الالكتروني والرقمي.